محمد حسين الحربي
يؤكد الكتاب أن تطور التعليم في الإمارات بدأ على يد المطاوعة؛ إذ كان التعليم لا يتعدى في أحوال كثيرة قراءة القرآن وتحفيظ التلاميذ له، وفي التقديم يحدد الكتاب مراحلة التعليم بثلاث مراحل هي: مرحلة الكتاتيب، ومرحلة المدارس المتفرقة الصغيرة، ومرحلة التعليم النظامي.
ويوضح المؤلف أن هذا الكتاب يشمل مرحلة تاريخية تبدأ من بداية القرن العشرين (1904م) وتنتهي عند تأسيس دولة الاتحاد عام 1971م، أي بعد عشرين عاماً تقريباً من انتقال التعليم من شكله البدائي "الكتاتيب" إلى شكله النظامي الأكثر تطوراً، الذي يمثل عقد ستينيات القرن الماضي بداية انطلاقته؛ وذلك في أكثر من إمارة من إمارات الدولة، ولاسيما في أبو ظبي، ودبي، والشارقة.
ويوضح المؤلف أن هذا الكتاب يشمل مرحلة تاريخية تبدأ من بداية القرن العشرين (1904م) وتنتهي عند تأسيس دولة الاتحاد عام 1971م، أي بعد عشرين عاماً تقريباً من انتقال التعليم من شكله البدائي "الكتاتيب" إلى شكله النظامي الأكثر تطوراً، الذي يمثل عقد ستينيات القرن الماضي بداية انطلاقته؛ وذلك في أكثر من إمارة من إمارات الدولة، ولاسيما في أبو ظبي، ودبي، والشارقة.
Related Products
People who bought similar product